عندما لا يحصلون عليها ، عادة ما يعودون ادراجهم. يعد التحميل البطيء للصفحة تجربة متقطعة للمستخدم ويمكن أن يكون مصدرًا للإحباط وغالبًا ما لا يجد المستخدمون وقتًا للانتظار.
أولا كتابة مقال حصري هو من اهم عوامل التصدر لمحركات البحث.
واليوم لقد تم تحسين خوارزميات محركات البحث وأصبحت تتعرف على الكلمات المفتاحية بشكل أسرع وأكثر وضوحًا. ولذلك سيتوجب عليك تحديد الكلمات الرئيسية التي تريد استهدافها ومن ثم توزيعها في:
هو علامات مخصصه خاصه بروبوتات جوجل أو محركات بحث جوجل ، من خلالها تستطيع أن تعلم محرك بحث جوجل ماذا تقوم بأرشفته ، وأي الصفحات لا تريد ارشفتها.
عندما يتعلق الأمر بتمايز الروابط ، لا تحتاج إلى إعادة اختراع شيئ ما. التمسك لما هو معروف يمكن أن يكون أفضل حليف لك هنا.
كنت دائما اكتب مقالات معاد صياغتها لا اكذب عليكم واجرب كل الحال التي يستخدمها الاخرين ولكن لم اجد لها فأئده في التصدر لذلك قررت ان اكتب محتوى حصري املكوا انا متميز عن الاخرين.
إذا قمت بإفراط في تشبع موقعك بكلماتمفتاحية ، فستلتقط جوجل هذا الأمر ، وسيكون له تأثير سلبي على ترتيب موقعك، وربما تفقد احتمالية تصدر نتائج البحث.
وبالطبع ، فإن الهدف النهائي الأساسي هو جعل المستخدمين يشترون منتجًا أو خدمة يقدمها موقعك.
العناوين هي طريقة أخرى للمساعدة في تحسين المزيد من التفاصيل تجربة المستخدم على موقعك.
يمكن للعميل تحديد المعايير المحددة للجمهور المستهدف، مما يضمن أن يتم عرض الإعلانات للأشخاص الذين قد يكونون مهتمين بالمنتجات أو الخدمات.
في الآونة الأخيرة ، بدأت جوجل في معاقبة المواقع التي لم يتم تحسينها لأجهزة الجوال ، مما اتبع الرابط يجعل الحاجة إلى الاستجابة أكثر معلومات إضافية أهمية. ربما تكون هذه هي الطريقة الأكثر قيمة التي يمكنك من خلالها تحسين قابلية استخدام موقعك.
يجب عليك أيضًا مشاركة الروابط على صفحات موقعك على منصات التواصل الاجتماعي.
اجعلها عاطفية – كتب دان شور دليلاً رائعًا لكتابة العناوين ، وأحد أهم دروسه هو جعل عناوينك عاطفية.
الأمر لا يتوقف فقط على شرح مفصل تحسين المحتوى والربط الداخلي، بل هناك جوانب تقنية يجب الاهتمام بها، التسويق على جوجل فبالتأكيد ليس لديك قابلية لاستخدام موقع بطيء يحتاج لدقيقة حتى يعرض لك الصفحة.